في عالم اليوم المعولم، يعد التعليم بمثابة جواز سفر إلى إمكانيات لا حدود لها وازدهار القطاع الخاص. إن الحصول على درجة علمية عالمية لم يعد يفتح الأبواب أمام إمكانيات مهنية مختلفة فحسب، بل يمنح أيضًا العديد من الفوائد التي تمتد إلى ما هو أبعد من الإنجازات الأكاديمية للفرد.
